السعر يشمل الضريبة
بويرر جهاز مساج الجسم .
الاستخدام:
للمساج والمساعدة في تخفيف الآلام.
مواصفات المنتج:
تدليك قوى للاسترخاء
يوفر مدلك الأشعة تحت الحمراء تدليك الاهتزاز كمهدئ وللاسترخاء.
يمكنك تغيير التدليك وفقًا لرغباتك بفضل الملحقات الثلاثة القابلة للتبديل.
يمكن اختيار حرارة الأشعة تحت الحمراء بشكل منفصل
3 مرفقات للتدليك قابلة للتبديل (مرفق محبب، مرفق مستدير، مرفق على شكل أسطوانة)
مستويان للوظائف (تدليك الاهتزاز، تدليك الاهتزاز مع حرارة الأشعة تحت الحمراء)
للاسترخاء وتخفيف العضلات
قوة التدليك قابل للتعديل باستمرار
رقم الموديل: MG55
فوائد الاشعة تحت الحمراء للجسم
تستخدم أجهزة مساج الأشعة تحت الحمراء خليطاً من الطاقة والضغط لتحفيز عمليات الخلايا والأنسجة.
فوائد مساج الأشعة تحت الحمراء لأنسجة الجسم:
يزيل مساج الأشعة تحت الحمراء التوتر من أنسجة العضلات.
حيث تحسن أنسجة العضلات، المرتاحة من توزع الدم بتخفيف الضغط الذي يحيط بالمجاري الدموية.
ويوصل جهاز المساج طاقة هذه الأشعة أو الحرارة إلى الخلايا والأنسجة، وهذه الطاقة الحرارية تحسن
تأثير المساج بتسخين أنسجة العضلات. إن زيادة توزع الدم داخل أي منطقة يزيد قابلية الخلايا
والأنسجة لاستقبال الأكسجين والمكونات الغذائية اللازمين لأداء الوظيفة بشكل صحي.
استشفاء الأنسجة
بما أن الإجهاد والتوتر عادة يعيقان العمليات الفيسيولوجية العادية، فإن تأثير مساج الأشعة
تحت الحمراء ينشط قدرات الجسم الطبيعية للشفاء.
عندما تصل طاقة الأشعة تحت الحمراء إلى بنية الخلية يحدث تأثير دافئ مسبباً تأثير امتصاص رنيني داخل الخلايا. عندها تبدأ سوائل الخلايا بالتذبذب كنتيجة لطاقة الأشعة تحت الحمراء الممتصة.
وتعزز هذه التأثيرات من عملية أيض المغذيات، تصلح العمليات وتزيل جزيئات السموم.
بعدها تبدأ مناطق الجسم المتأثرة بالمساج بالشفاء عن طريق تحسين مستويات توزع الدم وعمليات أيض الخلايا.
تخفيف الشعور بالألم
غالباً ما تكون أعراض الألم نتيجة الالتهابات داخل جزء ما من الجسم
حيث تعمل الالتهابات كاستجابة لجهاز الجسم المناعي والتي صممت لحماية المناطق الضعيفة.
لكن في بعض الحالات، قد تمنع الالتهابات والألم مضي عمليات ترميم الخلايا بتخفيض توزع الدم إلى المنطقة المصابة. وهنا يعمل مساج الأشعة تحت الحمراء على تخفيف ويزيل أعراض الألم. طاقة الأشعة تحت الحمراء
الممتصة تعيق الإشارات التي تحفز النهايات العصبية التي تسبب الشعور بالألم.
إن الالتهابات تقلل من كمية الاكسجين والمغذيات المطلوبة من الوصول إلى المنطقة المصابة
لذلك فالطاقة الدافئة الممتصة إلى بنية الخلايا تعزز زيادة نشاط الخلايا وبالتالي استعادة وظيفتها في الترميم.